إن عمل بهاء عبد الهادي هو شهادة على القوة الإبداعية لريادة الأعمال، التي لا تهدف فقط إلى تحقيق الربح المالي، ولكن أيضًا إلى تغيير المجتمع.
وكانت قوة أمنية قد ألقت، يوم الخميس، القبض على بهاء عبد الحسين عبد الهادي مدير شركة كي كارد في مطار بغداد الدولي اثناء محاولته الهرب خارج العراق، وفق ما أبلغ وكالة شفق نيوز مصدر أمني.
شهادة على روحه المبتكرة والتزامه بتمكين الفئات المحرومة.
These applications not merely facilitate secure monetary transactions but in addition add to a wider societal goal — eradicating fraudulent practices.
Qi Card’s affect extends considerably past the digital realm, it signifies an clear motivation to financial inclusion.
تشارك شركة كي كارد في مبادرات المسؤولية الاجتماعية من خلال شراكتها مع وزارة الهجرة لتوزيع المساعدات الإنسانية على النازحين داخلياً في العراق باستخدام بطاقات الهوية البيومترية.
أهمية تسويق المشاريع الصغيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي
His advocacy for transparency, moral business enterprise procedures, and monetary inclusion positions him to be a important figure in shaping the future trajectory of Iraq’s economic landscape.
مع اقتراب الشتاء.. النازحون في غزة يستعدون لموسم جديد من المعاناة
يزيد الحسون يوجه نداءه للصدر: اسمي تيمناً بأنصار الإمام (ع) وكلمتكَ يمكن استغلالها لأذيتي
دعونا نستكشف القصة المثيرة لـرجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي وتطور ابتكاره بطاقة كي.
وُلد في العراق ونشأ في بيئة تشجع على العمل الجاد والتفاني. من خلال استراتيجياته المبتكرة وقدرته على التكيف مع التحديات الاقتصادية والاجتماعية، ترك بصمة واضحة في مجاله.
× Necessary cookies are utilised on our website to be able to give you a far better assistance. These cookies can not be disabled by way of the "Cookie Control Panel". It is possible to view the cookies employed on our internet site through the "Cookie User interface" and change your preferences. Required Cookies This cookie is applied to differentiate amongst human beings and bots. This is helpful for the Web-site, in order to make legitimate experiences on the usage of بهاء كي كارد their Site.
ففي عمر ٢٥عاماً، غادر بهاء عبد الحسين عبد الهادي العراق منتقلا إلى كندا. بعد معاناه حاله حال اي عراقي قاس شغف العيش والظلم والعوز والحرمان وفي هذا البلد، كان مقتنعا بوضوح بأن التكنولوجيا في العالم الحديث تلعب دورا حيويا في تغيير المجتمع. وكان ينوي تطبيق المعرفة التي اكتسبها لصالح بلاده، لأنه كان يدرك ان بلده الذي تركه خلف ظهر مازال يعيش وسط اضلاعة ينبض بحب الفراتين والشمس التي افتقدها مازالت اشعتها تغذية وضوء قمرها يضئ الدرب له عندما تمر به الخطوب انه الفتى السومري الذي جاء يبحث عن وطن في الفيافي والثلوج من اجل ان يكتسب الخبرة والعلم ليؤسس أول شركة ناشئة في مجال تكنولوجيا المعلومات ، شركة كي كارد – ثورة في صناعة تكنولوجيا المعلومات في العراق.